أعضاء فرقة
إكسو (EXO) لم يتمالكوا أنفسهم مؤخراً حين تم ذكر زميلهم كريس والصعوبات التي واجهها الفتيان وصداقتهم لبعضهم البعض.
تم الكشف بتاريخ ٥ يونيو عن مشاعر الأعضاء الصادقة على البرنامج التلفزيوني الصيني
Happy Camp. خلال تلك الحلقة تم إجراء مقابلة مع كل أعضاء الفرقة وقد تم اختيار هذا العنوان لتلك المقابلة “الانطلاق من جديد كفرقة مكونة من ١١ عضو”
تحدّث لاي (Lay) أولاً بقوله: “في الآونة الأخيرة حدث أمر سيء وقد أثر هذا على الأعضاء كثيراً”
قال لوهان (Luhan): “كيف يمكنني قول هذا”
أكمل تاو (Tao) الحديث قائلاً: “في ذلك الوقت كنا نتدرب على رقصة معقدة وبذلنا جهداً كبيراً. وبعد سماعنا لتلك الأخبار، كان الأمر متعباً لنا. شكراً لكونكم معاً بصفتكم أعضاء لفرقة إكسو”
أضاف كاي (Kai) أيضاً بقوله: “في وقت لاحق عندما نكبر في العمر، لن نكون قادرين على الغناء أو الرقص وهناك احتمال كبير بأننا لن نملك شعبية بعد الآن، لكن بصفتي عضو في فرقة إكسو، أريد أن أحاول تقديم قصارى جهدي”
تاو و
لاي واللذان شاهدا هذا الفيديو لم يتمالكا نفسيهما وذرفا بعض الدموع. المعجبين الذي كانوا هناك بكو مع الأعضاء أيضاً.
مذيع البرنامج قال للإعضاء: “تم إجراء المقابلات مع الأعضاء بشكل فردي لكي لا يعلم كل عضو ما قاله الأعضاء الآخرين”
قال سوهو (Suho): “أنا شاكر للأعضاء الذين يفكرون ويحبون بعضهم البعض. من الآن فصاعداً، أود لو أنهم يستمرون بالثقة ببعضهم البعض وأن يكونوا سعداء”
وحين كان يبكي قال لاي: “أنا لم أرغب بالبكاء أمام المعجبين. ليس سهل على الجميع أن يبقوا معاً. كل الأوقات التي قضيناها معاً ثمينة. بالطبع سوف تكون هناك أوقات عصيبة حين نكون معاً لكن إن تحلّينا بالصبر فسوف نتخطّى الأمر. نحن فريق واحد”
ولإنهاء الأمر، شوهد الأعضاء وهم يعانقون ويدعمون بعضهم البعض. ومن ثم قاموا بالتهليل لأنفسهم حيث صرخوا قائلين: “لنحب إكسو”
علّق مستخدمي الإنترنت على الحلقة بقولهم:
- [+1,452, -91] الطفل الذي غادر سوف يتعرض للضرب بقطعة خشبية ملتوية الآن
- [+1,344, -67] حقاً لا أحب الأشخاص الذين لا يتمون إلا بأنفسهم
- [+1,106, -69] في الوقت نفسه كريس بنفسه مشغول بالتمثيل~
- [+937, -67] لا تبكيان…
- [+160, -8] الأعضاء كانوا لطيفين للغاية لأن يثقوا به في المرة الأولى التي عاد فيها بعد اختفائه… وأن يخونهم بعد كل هذا مجدداً، كم هذا مذهل منه
- [+170, -25] كريس أسوأ من بيكهيون.. بيكهيون خيب ظن معجبيه لكن كريس خان معجبيه وأعضائه ووكالته
- [+139, -10] في حين أن الأطفال يبكون، الطفل الذي غادر يبتسم ويصور فيلماً وهو يتقاضى أجره
- [+122, -6] آمل أن يرى كريس هذا وأن يشعر على الأقل بالأسف. لقد سُكب الكأس بالفعل لكن أريد أن يقوم الأعضاء على الأقل بحل سوء الفهم حتى لا يُصبح الوضع محرجاً فيما بعد… أما الآن، لا يمكنني إلا أن أشعر بالاستياء من كريس..